سيعقد معرض بنسخته الثالثة حيث يستضيف الموردين ومقدمي الخدمات للقطاعات التعليمية والتكنلوجية ، والتي من شأنها أن تلبي القطاعين الحكومي والخاص
نظراً لمرحلة التغيُّرات التي تمرُّ بها المملكةُ العربية السعودية في ظلِّ قياداتها الحكيمة، وإيماناً منّا برؤية 2030، وما حدَّدَتْه من أهدافٍ تضمَّنتْ تطوير القطاعِ التعليميِّ ودعمَه وماحدث من تغيرات جذرية في العالم التعليمي بسبب جائحة كارونا ، فقد دفعنا الكثير من المهتمين لاستمرارية هذا الحدث المهم للمساهمة في التعاون مع العديد من الجهات في وضع المملكة علي خارطة الدول المتقدمة في دفع عجلة التطور العلمي بما يتناسب مع الظروف الحالية والمستقبل القريب والبعيد سواء.
وبنظرةٍ ثاقبةٍ تحليليَّةٍ وعميقةٍ من فريق المعرض لاحتياجات القطاع الخاص وعواملِ تطوُّره وإنجاحِهِ؛ فقد تمَّ التخطيطُ لجمع القطاعات والشركات المساندة والمساعدة على منصَّةٍ واحدةٍ؛ ليسهلَ علينا التعرُّفُ عليها والتواصلُ معها بشكل مباشر مع اتباع إرشادات وزارة الصحة للمحافظة على سلامة الجميع .